; تبدأ الرواية بالحكاية الأولى التي تحكي عن جوهر الصقلي مؤسس القاهرة والقائد العسكري الكبير وأحفاده الذين تابعوا مسيرته بما صنعوا من حلوى تميزت بها الفترة الفاطمية في مصر.
بينما تدور القصة الثانية حول شخصية بدر الجمالي القائد الأرمني والي عكا الذي استعان به المستنصر بالله الفاطمي في القضاء على الشدة المستنصرية، وأعاد الحياة إلى طبيعتها في مصر بعد أن جعله وزيره وقائد جيوشه، فأحبه المصريون لما نشره من عدل وتنظيم في مصر.
بينما تدور القصه الثالثة والأخيرة حول شخصية صلاح الدين الأيوبي؛ ذلك الكردي الذي نجح في حماية مصر من الصليبيين، وكيف حكم مصر بعد القضاء على الفاطميين وعلى مذهبهم الشيعي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.